أما عن طريقة أو كيفية تطبيق استراتيجية حجم الصفقة في إدارة مخاطر التداول، فهي تتمثل فيما يلي:
تسمح الإدارة الفعالة لمخاطر التداول بتقليل الخسائر الناتجة عن تقلبات الأسعار.
إدارة رأس المال بحكمة: تجنب المخاطرة بنسبة كبيرة من رأس المال في صفقة واحدة.
تعتبر هذه النسبة جيدة، لأنه حتى إذا خسرت صفقتين من أصل ثلاث، ستظل تحقق ربحًا في المجمل.
كتاب دليل الإدارة الفعالة للمخاطر للمؤلفين "أليكس سيدورينكو" و"إيلينا ديميدينكو".
في عالم التداول المالي المتسارع، لا يمكن تحديد النجاح فقط بالقدرة على اكتشاف الفرص المربحة، بل إن النجاح يعتمد بشكل كبير على الانضباط في إدارة المخاطر بشكل فعال.
تتضمن إدارة مخاطر التداول إجراءات فردية تسمح للمتداولين بحماية أنفسهم من الجوانب السلبية للتداول. تعني المخاطر الأعلى فرصة أكبر لتحقيق عوائد كبيرة - ولكن أيضًا فرصة أكبر لخسائر كبيرة.
اختيار الوقت المناسب: أحد العوامل الهامة في إدارة المخاطر هو اختيار التوقيت المناسب للدخول في الصفقات أو إغلاقها، مع ضرورة تعيين أوامر وقف الخسارة وجني الربح.
تداول الأصول ذات السيولة العالية مثل العملات الرئيسية (الدولار، اليورو) أو المؤشرات القوية (مثل داو جونز).
يضمن تحديد حجم الصفقة بشكل صحيح توافق صفقاتك مع استراتيجية إدارة المخاطر الخاصة بك، حتى لو كان مستوى وقف الخسارة بعيدًا عن نقطة الدخول.
نسبة المخاطرة إلى العائد هي المفهوم الأساسي في إدارة الأموال للتداول. تقيس هذه النسبة مقدار المخاطرة التي يتحملها المتداول مقابل العائد أو نور الامارات الربح المتوقع.
إعادة تقييم استراتيجيات التداول الخاصة بك بشكل دوري لتحديد مدى فاعليتها وتلافي الإمارات أوجه القصور بها والعمل على تحسينها.
بهذه الطريقة، يمكنك تقليل تأثير التقلبات السلبية على محفظتك الاستثمارية.
الاستراتيجية الهجومية: عندما تكون إشارات التداول قوية والاتجاه واضحًا.